دور
العلم
العلم ما يقذفه الله في قلب من يحب. إن كل الشيء يحتاج إلى العلم ولو بقدر
الطهارة. المسلمون قد أتقنوا العلوم في الزمان الماضي حتى تتعلمها الغريب من
أوربا. ولكن الآن انحسر دور العلم في قلب المسلمين حتى الغريب أقدم عليهم من
العلوم والتكنولوجي. ذلك المشكلة يسبب فيها الإنقسام بين العلم الدنيا والدين. واعلم
أن الله ما فرق العلوم لطالب العلم كما قال تعالى في القرآن الكريم : إقرأ باسم
ربك الذي خلق... الخ (العلق : ١-٥). ماذا يقرأ؟ فانظر كلمة "إقرأ" بصيغة
الفعل الأمر يحتاج إلى المفعول. ومفعوله آيتان آية المكتوبة هي القرآن الكريم وآية
الكونية هي العالم. واجب علينا أن نطلب العلوم الكثيرة ولا انقسام في طلبها.
Post a Comment